موضوع: ماتت في حضن حبيبها قصه حقيقيه الثلاثاء يونيو 03, 2008 5:24 pm
.................................................. ماتت في حضن زوجها
قصه بجد تبكي ...........
من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فن لفنة وفنة لفن وبعد سنين الطفولة
والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراسته الجامعية شجع ذلك على التقدم لخطبة فتاة احمه , ولما يتحلى به من
صفات واخق كانت الموافقة من طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملكه اتى ذلك (يوم الحلم ) اليوم الذي
اجتمع كل المهنئين فية وبعد حفل جميل اتجه بعده الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتظراه بقارغ الصبر وبعد
شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة توصف الرجل
يغادر بيتة ا لعمله او شيء ضرورى الكل حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن اخر وكانة رمز للرومانسية . الفتاه عندما تتحدث معه ها تفيا تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
كانا اذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها وانا اكثر حقيقة كانا مثالين رائعين للحياة الزوجية
في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارتة اتصل على زوجته وقال لها هل احضر معى شيئاا فتجيبة لقد صنعت لك اكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه ا ان استجاب, بعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس
يتفرج على التلفاز فتاتي زوجتة قلي بدآ يتبادن اطراف الحديث ثم بدا الزوج باسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما
هي ا ثواني حتى قاما وبكلمات جميلة وكانهما عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي ا ساعة حتى غطا
في نوم عميق في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومه فاذا بحبيبته متوسدة ذراعه يسحب يديه برفق حتى
يوقض محبوبته و يرتدي مبس عمله ويري زوجتة كالمك نائمة نوم العصافير لم يتحمل المنظر سقطت دمعة من عينه
على خدها وابتسم..... ولكن تفاجأ لماذا لم تحس بها أهي مزحة!!!!!!!!!؟
وضع يده على خدها وكالصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيده ويضرب خدها
برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي
ارجوك استيقضي يا فنة
اجابة
حركة
تتجمع الدموع في عينه ولكنه يريد ان يفكر بامر هل تركتني معشوقتي
هل تركتني حبيبتي لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجته بقوة تتركيني لوحدي خذيني معك ارجوكِ ولكن فائدة ذهبت من غير
رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخيه المتصل يخبره عن القصة فياتي مسرعا ومعه سيارة
اسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون
باسفل لعلمه انه يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها اخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد يعلم بة ا
,اانتهى الزوج ليدخل بغيبوبة استمرت لثثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة .
وهذة هي السنة الثالثة تنقضى على موت معشوقته وهو يزال رافضا رفضا قاطعا
كل محاوت اهله والعروض للزواج يقول دائما هله ذلك منزل فنه فلن يشاركنى احد غيرها ذلك المنزل